قال البهوتي في كشف القناع: ومن شرطه أي نفي الولد أن لا يوجد منه إقرار ولا دليل على الإقرار، فإن أقرَّ به أو أخر نفيه مع إمكانه لحقه نسبه وامتنع نفيه
فقال : ( إني أعلم ما لا تعلمون ) يقول : إني قد اطلعت من قلب إبليس على ما لم تطلعوا عليه من كبره واغتراره ، قال : ثم أمر بتربة آدم فرفعت ، فخلق الله آدم من طين لازب - واللازب : اللزج الصلب من حمإ مسنون منتن ، وإنما كان حمأ مسنونا بعد التراب
شارك على فيسبوك انشر تغريدة شارك على غوغل بلس أرسل بريدًا
الجواب: القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 229
4 النساء An-Nisaa
الق مات تصلني ه-ا فى عن ٠ ل ثم نلملنروا أن الني أخرج ائانانإ هث لح كر أحادي لته ا ، ر نااثذنركثننئاا بامتلاا فة ٠ رسا احاديث طه ل ا غ صلى ل ن ٠ عمم